دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مذكرات عاشقة
صفحة 1 من اصل 3
صفحة 1 من اصل 3 • 1, 2, 3
مذكرات عاشقة
يَحْدُثُ كَثِيْرَاً أنْ نَقْرَأ كِتَابَاً ثُمّ نَصِلُ إلى خَاتِمَتهِ فَنُغْلِقه ،
وَ لَكِنّنا لا نَشْعُر بِأنّنا انْتَهِينَا مِنْه .. لا لِسَببٍ سِوَى أنّهُ ثَمّة سُطُورٌ
مِنْهُ وُشِمَت فِيْ ذَاكِرتنَا فَظَللنا عَالِقينَ بِهَا نُفَكّرُ فِيْ أعْمَاقِهَا ،
بَعْضُ السّطُور لاتُنْسَى ،
مُخَلّدةٌ فِيْ ذكرى قآرئها
عدل سابقا من قبل حكاية ألم في الإثنين سبتمبر 12, 2011 1:06 pm عدل 1 مرات
رد: مذكرات عاشقة
كان كل شيء بارداً . . حتى التابوت الذي يحتضنها !
قبلها . . كان ثوب العرس و طرحته . . وكان هذا أكبر موسم للثلج . . ذيل الثوب - الثلج طويل جداً . . كـ طول ذلك الصباح الذي تمددا فوق الشراشف البيضاء !
الأبيض لون بارد . . الثلج موسم بارد . . و القبلة الصباحية كانت بحجم كرة ثلجية صغيرة . . طبعها بسرعة فائقة فوق شفتيها المسدولة بهدوء فوق ملامح
وجهها المرهق !
ارتدى بدلة سوداء صباح عرسه !
وهي مازالت ترتدي قميص عرسها - موتها الأول . . بفتحته الشاهقة . . ولونه البارد . . الأبيض الثلجي . .
إنحناءته - قبلته لم تحرك فتحتها الشاهقة لمزيد من جرعات سريعة ورسميه للحب !
السكرة مازالت متمددة . . ومازال الموت - البرود يمضغها . .
السكرة تتأمله ببطء شديد . . شيء ما بمعصمه شدها . . شيء لامع . . قطعة ثلج جديدة . . " بزمتهُ " - كُم بدلته الإيطاليه !
أستحق صباحها الأول مقدار " ربع " أبتسامة . . وابتسمت ربعاً !
سخرت ألفاً بداخلها . . وقهقهت وتهكمت وتساءلت : ماذا عن كمية الدماء . . والنزف . . والألم ؟!
ماذا عن الشراشف التي كان لابد لها أن تتسخ ولم تتسخ ؟!
ماذا عن الشهقات والصراخ والكلام الذي يصحبه الألم . . الكلام المباح الذي يأتي بالمنتصف والأخير ؟!
قبل مغادرته . . قبل أن يلملم ملامحه داخل حقيبته الدبلوماسية . . شدته من يده اليمنى
- ستأتي للغداء ؟ ( وابتسامة ملئت وجهها الهادئ )
- . . . .
- هل ستأتي ؟
- ربما ! ( قالها بكثير من لامبالاة وشرود ! )
بدأت تحدث نفسها . . أهذا الصباح الأول لعرسان جدد !
أهذا يوم ملائم لبدلة سوداء وأعمال وأوراق وحقائب دبلوماسية !
ذات صباح هادئ . .
قبلها . . كان ثوب العرس و طرحته . . وكان هذا أكبر موسم للثلج . . ذيل الثوب - الثلج طويل جداً . . كـ طول ذلك الصباح الذي تمددا فوق الشراشف البيضاء !
الأبيض لون بارد . . الثلج موسم بارد . . و القبلة الصباحية كانت بحجم كرة ثلجية صغيرة . . طبعها بسرعة فائقة فوق شفتيها المسدولة بهدوء فوق ملامح
وجهها المرهق !
ارتدى بدلة سوداء صباح عرسه !
وهي مازالت ترتدي قميص عرسها - موتها الأول . . بفتحته الشاهقة . . ولونه البارد . . الأبيض الثلجي . .
إنحناءته - قبلته لم تحرك فتحتها الشاهقة لمزيد من جرعات سريعة ورسميه للحب !
السكرة مازالت متمددة . . ومازال الموت - البرود يمضغها . .
السكرة تتأمله ببطء شديد . . شيء ما بمعصمه شدها . . شيء لامع . . قطعة ثلج جديدة . . " بزمتهُ " - كُم بدلته الإيطاليه !
أستحق صباحها الأول مقدار " ربع " أبتسامة . . وابتسمت ربعاً !
سخرت ألفاً بداخلها . . وقهقهت وتهكمت وتساءلت : ماذا عن كمية الدماء . . والنزف . . والألم ؟!
ماذا عن الشراشف التي كان لابد لها أن تتسخ ولم تتسخ ؟!
ماذا عن الشهقات والصراخ والكلام الذي يصحبه الألم . . الكلام المباح الذي يأتي بالمنتصف والأخير ؟!
قبل مغادرته . . قبل أن يلملم ملامحه داخل حقيبته الدبلوماسية . . شدته من يده اليمنى
- ستأتي للغداء ؟ ( وابتسامة ملئت وجهها الهادئ )
- . . . .
- هل ستأتي ؟
- ربما ! ( قالها بكثير من لامبالاة وشرود ! )
بدأت تحدث نفسها . . أهذا الصباح الأول لعرسان جدد !
أهذا يوم ملائم لبدلة سوداء وأعمال وأوراق وحقائب دبلوماسية !
ذات صباح هادئ . .
رد: مذكرات عاشقة
أنا لحبيبي و حبيبي إلي
يا عصفورة بيضا لا بقى تسألي
لا يعتب حدا و لا يزعل حدا
أنا لحبيبي و حبيبي إلي....
لذيذة هذه الأغنية كـ فنجان قهوتي...
أشعر بـ فيروز ,,, ترقص بغنج...
حبيبي ندهلي قلي الشتي راح
رجعت اليمامة زهر التفاح
و أنا على بابي الندي و الصباح
و بعيونك ربيعي نور و حلي....
وكيف هو حبيبك يا فيروز ,,, ايشبه حبيبي ؟
أيقدم لكِ وسائد - موت - عتمة - ورقص ؟
أيشتهي تفاحك يا فيروز ؟
أكان يوقض ربيعكِ ويكور شمسها ؟
تابعي رقصك يا فيروز ,,,, بغنج .. بغنج .. بغنج....
و ندهلي حبيبي جيت بلا سؤال
من نومي سرقني من راحة البال
أنا على دربو و دربو عالجمال
يا شمس المحبة حكايتنا أغزلي...
كان يزوركِ بإحلامك يا فيروز ؟
وهل كان يحمل لك ورداً ؟
أشعر بعرائك المزدحم ,,, أشعر بالدهشة - بالغبطة...
وخيوط الشمس غزلت حكايتك يافيروز
فـ هل أنتي مستعدة لقراءة قصتك بـ قلمي ؟...
فيروز ,,, قبل أن أرحل
سأهمس لكِ :
ضباب الصباح لن يمنعني من الأستماع إليكِ
صوتكِ يغتالني
صوتك كـ فناجين العرافات...
رد: مذكرات عاشقة
أشاكسه . . فريق البنات أنا من سأطلق الأسماء عليهم . . وفريق الأولاد أنت من سيطلق الأسماء عليهم . .
يضحك . . ويعلم أنني سأحوز على أطلاق الأسماء لكلا الطرفين !
أتلذذ بعلمي أنه يعشق مشاكستي . . ويعشق الأنثى المتمردة التي تشعل يومه صخباً . .
" أنتِ صاخبه " . . هكذا كان يهمس بـ أذني كلما أقترب مني . .
أبتسم أبتسامة لئم . . وأردف " أعلم ذالك " !
جميع قمصانه تحمل رائحة عطري !
قال له مديره يوماً وأثناء أجتماعه المغلق معه " أتستعمل عطراً نسائياً ؟ " . .
أربكه ذالك المدير الأخرق . . أو بالأحرى ذكره بي رغم عدم نسيانه لي !
قال : لا . . ولكن طفلتي - عشيقتي تحتضنني قبل أن أغادر المنزل فـ تعلق رائحتها بقمصاني - بجسدي ! . .
وَ جميع ستراته . . وبجيبه الداخلي الأيسر . . منديل مطبوع عليه شفتاي !
كنتُ سأضع طلاء أظافري الوردي الذي يعشقه . . لكنني تراجعت فـ وزن طلاء الأظافر ربما متعب بالنسبة إليه . .
يعشق جواربي الملساء - الحريرية . .
يقلبها يميناً وشمالاً . . تنساب بين يديه قبل أن يساعدني بـ أرتدائها ثم يردف " كم جورباً تستهلكين شهرياً ؟ " . .
أضحك . . أجيبه بـ لغة الرياضيات " المعادلة طردية يا حبيبي . . فكلما زاد العشق . . وزادت لحظات الجنون . . كلما أستهلكتُ جوارباً أكثر
وألواناً أكثر ! " . .
ينقرني نقرة عشق . . وأنقره نقرة جنون . .
كم أعشق شتلات ورده . .
وكم من الوقت أستنفذت وأنا أرسم ملامح فرحه ؟!
حدائق من الجمال . . ونوافير ماء . . وعصافير ملونة . . هذا ما أستطاع خيالي الوصول إليه !!
ومازال الفرح مشتعلاً . .
ومازال الورد يعبق بـ روائح زكية . .
سـ أزورهم يوماً . . وسـ أمكث طويلاً اتأمل ما صنعه الخالق من جمال . .
فـ شكراً كثيراً للرب
رد: مذكرات عاشقة
لمن أعطيته فرحاً . . وأعطاني حزناً . .
ألتلحف به صباحاً وَ مساء . .
خاضعة لنوبة تفكير . .
من أنا ومن أنت . . وماذا حصل بيننا . . وكيف حصل ذلك ولما . .
وكيف هجرتك يوماً وهجرتني أياماً . . !
حزن طرق بابي هذا الصباح وأنا داخل زوبعة النوبه . . لم أستطع الصراخ . .
وكـ بقية النساء . . بكيت !
دموعي سخية هذا اليوم . . سخية بما يكفي ليزداد هذا القدر من السخرية بي !
هو يسخر . . وأنا أتفجر ضحكاً - بكاءً . .
هو يضحك . . وأنا أتكوم صمتاً . .
هو يبتسم . . وأنا أنظر بحذر شديد . .
هو يبكي . . وأنا لستُ سعيدة بذلك !
رقبتي مصابة بـ إنحناءة أنتظاره !
نصحني دكتوري , أن لا إنحني مجدداً وأن أتريث ولا أكدس أمراضي وأعرضها دفعة واحدة وبيوم واحد !
بلطف أجبت : حسناً . . لن أفعل ذلك مجدداً . .
النوبة تجتاحني أكثر . . أود سماع صوته . . أود محادثته . . أود الأطمئنان عليه . .
لكن . . لا أستطيع !
جرهام بل مذنب لأنه أختراع الهاتف . .
شكراً أيها المجرم المذنب . . لأنك وضعتنا بحيرة من أمرنا . . لدينا ولا لدينا هاتف !
علبة تبغي تحوي ست لفافات بيضاء . .
أمسكت العلبة بقوة . . ضغطت عليها . . كومتها كـ كرة . . تفتت لفافاتي . . وَ ألقيت بها داخل سلة المهملات . .
ربما سأحارب التدخين . . ربما سأنجح وربما فعلتي هذه من ضمن النوبة !
أكتب له بورقة بيضاء : أنا أحبك فـ الله . . وبـ الله . .
طويتها . . ولم أبعث بها إليه . . لأنه سيسخر كثيراً . . !
ولـ بقايا نوبتي حديث ممل . .
فـ ترقبوه . .
ألتلحف به صباحاً وَ مساء . .
خاضعة لنوبة تفكير . .
من أنا ومن أنت . . وماذا حصل بيننا . . وكيف حصل ذلك ولما . .
وكيف هجرتك يوماً وهجرتني أياماً . . !
حزن طرق بابي هذا الصباح وأنا داخل زوبعة النوبه . . لم أستطع الصراخ . .
وكـ بقية النساء . . بكيت !
دموعي سخية هذا اليوم . . سخية بما يكفي ليزداد هذا القدر من السخرية بي !
هو يسخر . . وأنا أتفجر ضحكاً - بكاءً . .
هو يضحك . . وأنا أتكوم صمتاً . .
هو يبتسم . . وأنا أنظر بحذر شديد . .
هو يبكي . . وأنا لستُ سعيدة بذلك !
رقبتي مصابة بـ إنحناءة أنتظاره !
نصحني دكتوري , أن لا إنحني مجدداً وأن أتريث ولا أكدس أمراضي وأعرضها دفعة واحدة وبيوم واحد !
بلطف أجبت : حسناً . . لن أفعل ذلك مجدداً . .
النوبة تجتاحني أكثر . . أود سماع صوته . . أود محادثته . . أود الأطمئنان عليه . .
لكن . . لا أستطيع !
جرهام بل مذنب لأنه أختراع الهاتف . .
شكراً أيها المجرم المذنب . . لأنك وضعتنا بحيرة من أمرنا . . لدينا ولا لدينا هاتف !
علبة تبغي تحوي ست لفافات بيضاء . .
أمسكت العلبة بقوة . . ضغطت عليها . . كومتها كـ كرة . . تفتت لفافاتي . . وَ ألقيت بها داخل سلة المهملات . .
ربما سأحارب التدخين . . ربما سأنجح وربما فعلتي هذه من ضمن النوبة !
أكتب له بورقة بيضاء : أنا أحبك فـ الله . . وبـ الله . .
طويتها . . ولم أبعث بها إليه . . لأنه سيسخر كثيراً . . !
ولـ بقايا نوبتي حديث ممل . .
فـ ترقبوه . .
رد: مذكرات عاشقة
هدوء...
الجميع نائم...
صوت ملائكي يصدح بهذا الظلام...
فيروزه الجميلة تغني لي...
أنا وسهرانة وحدي بالبيت
على السكيت ومتل الضجرانة
مشية قريبة طقت عالدرب
قلت يا قلب جايي حبيبي...
أتعبني هذا القلب وأنا أستمع إليه ,,, ماذا أفعل يا فيروز ؟...
ضجرة يملء قلبي الخوف وسوف يأتي ولن يأتي ,,, وسوف يأتي ولن يأتي هكذا تمضي الساعات اللعينة...
بسرعة كبيرة...
قمت وضويت زحت البرداية
تيشوفا الجايي وشعشعت البيت
رتبت المزهرية هييت قلوب السكر
حطيت الشال عليي ولبست العقد الأحمر...
وضعت كم هائل من التوليب ,,, أزهاره المفضلة ...
رتبت كثيراً من الاشياء ,,, لربما يبدئ شيءً من أعجابة بما أفعله من أجله...
وضعت شالي اللاهث فوق أكتافي ,,, ينهار يميناً ويسقط شيءً فـ شيءً حتى يتوسط يداي...
طوقت عنقي بعقد يشيء إلى غواية ما ,,, أحمر ,,, يعشقني عندما أرتديه...
ونطرت الباب تالباب يدق
والقلب يدق وما دق الباب
والمشية بعدت بعدت بالليل
محاها الليل بعدت وبعدت
ساعات طويلة ,,, ولم تأتِ ,,, ربما ضاع بزحمة أوراقه ومشاريعه...
و
أنا سهرانة وطفيت الضو
وطلع الضو أنا وسهرانة...
ونمت على الأريكة وأنا منتظرة قدومه..
الجميع نائم...
صوت ملائكي يصدح بهذا الظلام...
فيروزه الجميلة تغني لي...
أنا وسهرانة وحدي بالبيت
على السكيت ومتل الضجرانة
مشية قريبة طقت عالدرب
قلت يا قلب جايي حبيبي...
أتعبني هذا القلب وأنا أستمع إليه ,,, ماذا أفعل يا فيروز ؟...
ضجرة يملء قلبي الخوف وسوف يأتي ولن يأتي ,,, وسوف يأتي ولن يأتي هكذا تمضي الساعات اللعينة...
بسرعة كبيرة...
قمت وضويت زحت البرداية
تيشوفا الجايي وشعشعت البيت
رتبت المزهرية هييت قلوب السكر
حطيت الشال عليي ولبست العقد الأحمر...
وضعت كم هائل من التوليب ,,, أزهاره المفضلة ...
رتبت كثيراً من الاشياء ,,, لربما يبدئ شيءً من أعجابة بما أفعله من أجله...
وضعت شالي اللاهث فوق أكتافي ,,, ينهار يميناً ويسقط شيءً فـ شيءً حتى يتوسط يداي...
طوقت عنقي بعقد يشيء إلى غواية ما ,,, أحمر ,,, يعشقني عندما أرتديه...
ونطرت الباب تالباب يدق
والقلب يدق وما دق الباب
والمشية بعدت بعدت بالليل
محاها الليل بعدت وبعدت
ساعات طويلة ,,, ولم تأتِ ,,, ربما ضاع بزحمة أوراقه ومشاريعه...
و
أنا سهرانة وطفيت الضو
وطلع الضو أنا وسهرانة...
ونمت على الأريكة وأنا منتظرة قدومه..
رد: مذكرات عاشقة
فناجين بيضاء - قهوة سوداء...
امرأة سمينة عجوز ترتدي الكثير من الحلي ,,, بشعة المنظر ,,, عيناها حادة جداً ومخيفة بعض الشيء جالسة وحولها نساء الحارة !...
أنا ,,, أحدق بتلك العرافة البشعة ,,, وأقول : حين يأتي دوري لن أدع نظراتي تتزحزح عن عيناكِ ,,, سأبقى أمعن النظر بكِ حتى لاتهزمينني
بتلك النظرات - الكلمات...
اتأمل يداها - صدرها - بطنها المنتفخ ,,, أتراها تحمل طفلاً بـ احشائها ,,, أنه كبير ,,, كبير جداً ,,, أن أنا قمتُ بـ سؤالها سـتصفعني بـ إجابتها
اللعينة ,,, الأفضل أن أسكت وأراقب خطاها حين تقوم حينها سوف أكتشف أن كان بذالك البطن الكبير طفل أم لا....
أنه فضول لا أكثر ,,, فـ بالطبع لستُ أنا من سيقطع الحبل السري حين تلد تلك العجوز....
واحدة تلو الأخرى من النساء ,,, والمبلغ مبهم ,,, تخبئهُ تلك العجوز بـ مخبئ سري مضحك جداً ,,, تدخل يداها من أعلى ثوبها
وتضع النقود بـ ملابسها الداخلية !...
آآه ,,, عجوز كريمة ,,, تعطي وصفات عجيبة للنساء ,,,, " أسكبي ماء وملح بـ عتبة الدار " - " أشعلي اللبان والحرمل فـ أن الشياطين تهرب
من الرائحة " - " أكثري من الشب فـ أنه يطفئ الحسد "...
وصفات ... وصفات ... وصفات ... والنساء يتلاهثن وراء كل كلمة تقولها....
أنا حقاً أكتفيت بما رأيت ,,,, لهذا لن أدعها تقرا فنجاني - طالعي...
نحن النساء ,,, نبحث عن الفرح داخل تلك النقاط السوداء المرسومة بـ البن داخل هذا الفنجان...
نبحث عن شيء قد يلامسنا فـ يوقض أحلام كانت بـ عداد الأموات....
نحن النساء ,,, نحملُ هماً كبيراً يشبهُ هم أم عذراء تحملُ في رحمها طفلاً نسجتهُ الرياح...
كيف لنا أن نتخلص من هذا الهم ؟
كيف لنا أن نمسك بناصية الجرح ونبترهُ بتراً نهائياً لا عودة له ؟!...
نحن النساء ,,, لا نقبل بـ إنهزامات الحب - العشق...
وكيف لنا أن نصنع مواسم ربيعية تمتد إلى الفصول الأربعة كي لا نهزم ؟؟!
امرأة سمينة عجوز ترتدي الكثير من الحلي ,,, بشعة المنظر ,,, عيناها حادة جداً ومخيفة بعض الشيء جالسة وحولها نساء الحارة !...
أنا ,,, أحدق بتلك العرافة البشعة ,,, وأقول : حين يأتي دوري لن أدع نظراتي تتزحزح عن عيناكِ ,,, سأبقى أمعن النظر بكِ حتى لاتهزمينني
بتلك النظرات - الكلمات...
اتأمل يداها - صدرها - بطنها المنتفخ ,,, أتراها تحمل طفلاً بـ احشائها ,,, أنه كبير ,,, كبير جداً ,,, أن أنا قمتُ بـ سؤالها سـتصفعني بـ إجابتها
اللعينة ,,, الأفضل أن أسكت وأراقب خطاها حين تقوم حينها سوف أكتشف أن كان بذالك البطن الكبير طفل أم لا....
أنه فضول لا أكثر ,,, فـ بالطبع لستُ أنا من سيقطع الحبل السري حين تلد تلك العجوز....
واحدة تلو الأخرى من النساء ,,, والمبلغ مبهم ,,, تخبئهُ تلك العجوز بـ مخبئ سري مضحك جداً ,,, تدخل يداها من أعلى ثوبها
وتضع النقود بـ ملابسها الداخلية !...
آآه ,,, عجوز كريمة ,,, تعطي وصفات عجيبة للنساء ,,,, " أسكبي ماء وملح بـ عتبة الدار " - " أشعلي اللبان والحرمل فـ أن الشياطين تهرب
من الرائحة " - " أكثري من الشب فـ أنه يطفئ الحسد "...
وصفات ... وصفات ... وصفات ... والنساء يتلاهثن وراء كل كلمة تقولها....
أنا حقاً أكتفيت بما رأيت ,,,, لهذا لن أدعها تقرا فنجاني - طالعي...
نحن النساء ,,, نبحث عن الفرح داخل تلك النقاط السوداء المرسومة بـ البن داخل هذا الفنجان...
نبحث عن شيء قد يلامسنا فـ يوقض أحلام كانت بـ عداد الأموات....
نحن النساء ,,, نحملُ هماً كبيراً يشبهُ هم أم عذراء تحملُ في رحمها طفلاً نسجتهُ الرياح...
كيف لنا أن نتخلص من هذا الهم ؟
كيف لنا أن نمسك بناصية الجرح ونبترهُ بتراً نهائياً لا عودة له ؟!...
نحن النساء ,,, لا نقبل بـ إنهزامات الحب - العشق...
وكيف لنا أن نصنع مواسم ربيعية تمتد إلى الفصول الأربعة كي لا نهزم ؟؟!
رد: مذكرات عاشقة
خلعتُ طفولتي ,,, وما أصعب أن تخلع أنثى طفولتها متأخراً...
كثيراً من الهدوء أصابني وأصاب شفتاي المبيضة جفافاً...
تذكرت قول خطيب روما المميز شيشرون عندما قال : " بعض الوقت لاصدقائك , وبعص الوقت لأهلك , بعض الهدوء لنفسك , وبعد ذلك لا تخف على مستقبلك "...
هل هناك حقاً من يوزع أوقاته بالمجان , بهذا العصر ؟...
عصر النهضة , عصر الألكترونيات الخارقة , عصر المشاعر المزيفة المعبئة بشحنات كهربائية...
ماذا لو نفذت تلك الشحنات - البطاريات ؟...
ستخلع الأمة بـ أكملها عقلها وسترجع إلى الحمام الزاجل...
كلاً لهُ طريقهُ في الخلع ,,, ليست هذه القضية ,,, القضية بالوقت الذي يستغرقهُ هذا الأمر...
ربما البساطة والدقة هي الفاجعة الكبرى ,,, كـ مجرم فعل فعلتهُ وغادر المكان بدون أن يترك بصمات قد تدل المجني علية من التعرف على الجاني...
ثلاثون سنة من الزواج ,,, من الوفاء ,,, من العطاء ,,, الرجل خلع زوجته من عقله ,,, ولم يكتفى بذالك ,,, فخلعها من جسده !...
هو ,,, يعلم أنهُ ليس الأفضل على الأطلاق...
هي ,,, تعلم أنه سيعود يوماً ما ,,, بعد أن يفلس ذالك الجيب من الدولارات...
هو ,,, سعيد سعادة مؤقته...
هي ,,, تمثل دور اللامكترثه...
هو ,,, يشتري عشقه بماله...
هي ,,, أعطته عشقاً مجانياً خالصاً لهُ...
هو ,,, نادم .. نادم ... نادم لا محاله...
هي ,,, ستغفر لهُ رغم خطاياه الكبرى...
الآن ,,, أنا أريد أن أخلع ذاكرتي قليلاً ,,, أريد لها أن تستريح فهي مجهدة ,,, لم تنم منذ أيام عديدة...
أريد لها سباتاً عميقاً ,,, لا يوقظها حدث ما ,,, صوت ما ....
الآن ,,, أقفلتُ جميع منافذ الوقوف ,,, لا تذاكر لدي ,,, أنا مالكة هذا المسرح سرحتُ جميع الموظفين - الموظفات...
وعلقتُ لوحة " المسرح مخلوع هذه الأيام "...
كثيراً من الهدوء أصابني وأصاب شفتاي المبيضة جفافاً...
تذكرت قول خطيب روما المميز شيشرون عندما قال : " بعض الوقت لاصدقائك , وبعص الوقت لأهلك , بعض الهدوء لنفسك , وبعد ذلك لا تخف على مستقبلك "...
هل هناك حقاً من يوزع أوقاته بالمجان , بهذا العصر ؟...
عصر النهضة , عصر الألكترونيات الخارقة , عصر المشاعر المزيفة المعبئة بشحنات كهربائية...
ماذا لو نفذت تلك الشحنات - البطاريات ؟...
ستخلع الأمة بـ أكملها عقلها وسترجع إلى الحمام الزاجل...
كلاً لهُ طريقهُ في الخلع ,,, ليست هذه القضية ,,, القضية بالوقت الذي يستغرقهُ هذا الأمر...
ربما البساطة والدقة هي الفاجعة الكبرى ,,, كـ مجرم فعل فعلتهُ وغادر المكان بدون أن يترك بصمات قد تدل المجني علية من التعرف على الجاني...
ثلاثون سنة من الزواج ,,, من الوفاء ,,, من العطاء ,,, الرجل خلع زوجته من عقله ,,, ولم يكتفى بذالك ,,, فخلعها من جسده !...
هو ,,, يعلم أنهُ ليس الأفضل على الأطلاق...
هي ,,, تعلم أنه سيعود يوماً ما ,,, بعد أن يفلس ذالك الجيب من الدولارات...
هو ,,, سعيد سعادة مؤقته...
هي ,,, تمثل دور اللامكترثه...
هو ,,, يشتري عشقه بماله...
هي ,,, أعطته عشقاً مجانياً خالصاً لهُ...
هو ,,, نادم .. نادم ... نادم لا محاله...
هي ,,, ستغفر لهُ رغم خطاياه الكبرى...
الآن ,,, أنا أريد أن أخلع ذاكرتي قليلاً ,,, أريد لها أن تستريح فهي مجهدة ,,, لم تنم منذ أيام عديدة...
أريد لها سباتاً عميقاً ,,, لا يوقظها حدث ما ,,, صوت ما ....
الآن ,,, أقفلتُ جميع منافذ الوقوف ,,, لا تذاكر لدي ,,, أنا مالكة هذا المسرح سرحتُ جميع الموظفين - الموظفات...
وعلقتُ لوحة " المسرح مخلوع هذه الأيام "...
رد: مذكرات عاشقة
نصف عقلي مرهون لأجله ,,, والنصف الأخر مرهون تحت مزاجيتي القاتلة...
كيف أستطيع أن أعشقه بـ عقلي ,,, العشق يتطلب الجنون...
آآآه كم ألعن عقلي ,,, وكم ألعن قصص الوفاء التي يشهرن بها النساء أمام وجهي...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أبقى وفية لك...
أنني وفية لجسدي ,,, وهنا يكمن الفرق الكبير...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أقاوم رجولتك ولا أستحضرك أمامي وبطريقتي الخاصة...
أنني أشكل أنوثتي من جديد ,,, لهذا توقفت عن ممارسة الحب معك...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أكف رغبتي بالوصول إليك...
ربما أنت من أستنشقت رائحتي التي تشبه رائحة قهوة درويش لهذا استحقيتني ,,, ولكنني بالنسبة إليك أشبه بـ مستحيلات نزار...
أنصاف عقلي ,,, تشككني ,,, قد تفقدني الروحانية التي بها أصل إليك وأراقبك من خلالها...
متعبة أنا ,,, غائبة - حاضرة بجسدي...
أطفو ولا أنتظرك عائماً تأتي لـ أنقاذي..
مدهش هذا الحب الذي روضني ,,, أنا الجامحة تروضت !..
ما كنتُ مؤمنة أنك ستفعل هذا ,,, بإمكاني أن أقول لك " أنك فاجأتني ! "...
أنت أمتطيت فرساً بلا لجام ! ,,, فرساً ثائرة ,,, وسرت بها نحو منعطفات الضباب جاهلاً وجهتك التي سوف تتخذها بي !...
أنت الفارس الذي يمتطي فرساً ,,, تعدوا بلا بوصلة ,,, أتراك سوف تصل سالماً ؟...
كم من الوقت سكن جسدي هذا العشق ,,, وكم من أعقاب حلم حرقني ولكنني لم أحترق بعد !..
أود الأحتراق مزيداً ... مزيداً... حتى الموت ,,, حتى أنقطاع آخر كلمة بـ فمي...
الصامت بدأ يتكلم ,,, بدأ يتطمن على فتاته الذي قدمه لي ,,, لا أحسد غباء الرجل تلك الساعة...
كل ما أستطيع فعله أن أباغته بضحكة ماجنة...
" كم أحب سوسناتي الأنيقة
ولكنه...
أستهان بها ,,, وأحرقها عمداً "...
كيف أستطيع أن أعشقه بـ عقلي ,,, العشق يتطلب الجنون...
آآآه كم ألعن عقلي ,,, وكم ألعن قصص الوفاء التي يشهرن بها النساء أمام وجهي...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أبقى وفية لك...
أنني وفية لجسدي ,,, وهنا يكمن الفرق الكبير...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أقاوم رجولتك ولا أستحضرك أمامي وبطريقتي الخاصة...
أنني أشكل أنوثتي من جديد ,,, لهذا توقفت عن ممارسة الحب معك...
كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أكف رغبتي بالوصول إليك...
ربما أنت من أستنشقت رائحتي التي تشبه رائحة قهوة درويش لهذا استحقيتني ,,, ولكنني بالنسبة إليك أشبه بـ مستحيلات نزار...
أنصاف عقلي ,,, تشككني ,,, قد تفقدني الروحانية التي بها أصل إليك وأراقبك من خلالها...
متعبة أنا ,,, غائبة - حاضرة بجسدي...
أطفو ولا أنتظرك عائماً تأتي لـ أنقاذي..
مدهش هذا الحب الذي روضني ,,, أنا الجامحة تروضت !..
ما كنتُ مؤمنة أنك ستفعل هذا ,,, بإمكاني أن أقول لك " أنك فاجأتني ! "...
أنت أمتطيت فرساً بلا لجام ! ,,, فرساً ثائرة ,,, وسرت بها نحو منعطفات الضباب جاهلاً وجهتك التي سوف تتخذها بي !...
أنت الفارس الذي يمتطي فرساً ,,, تعدوا بلا بوصلة ,,, أتراك سوف تصل سالماً ؟...
كم من الوقت سكن جسدي هذا العشق ,,, وكم من أعقاب حلم حرقني ولكنني لم أحترق بعد !..
أود الأحتراق مزيداً ... مزيداً... حتى الموت ,,, حتى أنقطاع آخر كلمة بـ فمي...
الصامت بدأ يتكلم ,,, بدأ يتطمن على فتاته الذي قدمه لي ,,, لا أحسد غباء الرجل تلك الساعة...
كل ما أستطيع فعله أن أباغته بضحكة ماجنة...
" كم أحب سوسناتي الأنيقة
ولكنه...
أستهان بها ,,, وأحرقها عمداً "...
رد: مذكرات عاشقة
كم أنا امرأة محظوظة . أمتلك ثلوج القارات بـ أجمعها .
ألعب كما يحلو لي بكرات الثلج . أصنع رجلاً ثلجياً وأحتضنه . ربما أزيد شقاوة وألتقط صورة تذكارية لي ولـ رجل الثلج !
هو من أهداني هذا الفصل الخرافي ببرده . ولم يعطني أحطاباً تدفئني !
علبة ثقاب واحدة . هذه هي ذخيرتي !
كم أنا شقية . أشعل عوداً وألصقه بـ تلك العلبة المستطيلة الصغيرة لـ تحترق ذخيرتي بـ أكملها !
لا أحتاج ناراً ولا أحطاباً . فـ نيران قلبي ستدفئني هذا العام .
سـ أفرش القهر حصيراً . وأن تجاهلت الحزن ربما أبني خيمة من ذالك القهر !
لا أحتاج النوم داخل سقف القهر . ولكن الأجواء هي من ترغمني على ذالك !
فـ الثلج يتساقط رويداً . رويداً .
أصابعي العشرة تجمدت , " مخزقة " الأطراف !
نتواءات تؤلمني , أنها فعل السنارة والخيط .
أربعة أعوام أغزل بذالك المعطف ليرتديه عند أول عاصفة ويرحل !
أربعة أعوام وغرز ذالك المعطف عقدتها بـ أناملي عقدة . عقدة .
أنتقيت الأزرار بعناية فائقة .
لم أنسى أن ألصق شريطة خلف ياقة ذالك المعطف .
شريطة صغيرة الحجم , طرزت عليها " معطف النسيان " .
لم أكن أعلم أنني أهديه تذكرة رحيله لا معطف يقيه من البرد !
لم أكن أعلم أنني أعقد نهاياتي عند كل عقدة .
لم أكن أعلم أنني ماهرة بنسج خيوط النسيان .
لذا , أعترف أنني خياطة ماهرة . أجيد التطريز والقص على الأنسجة .
وللغرز بقايا نسج . .
على يديها . .
ألعب كما يحلو لي بكرات الثلج . أصنع رجلاً ثلجياً وأحتضنه . ربما أزيد شقاوة وألتقط صورة تذكارية لي ولـ رجل الثلج !
هو من أهداني هذا الفصل الخرافي ببرده . ولم يعطني أحطاباً تدفئني !
علبة ثقاب واحدة . هذه هي ذخيرتي !
كم أنا شقية . أشعل عوداً وألصقه بـ تلك العلبة المستطيلة الصغيرة لـ تحترق ذخيرتي بـ أكملها !
لا أحتاج ناراً ولا أحطاباً . فـ نيران قلبي ستدفئني هذا العام .
سـ أفرش القهر حصيراً . وأن تجاهلت الحزن ربما أبني خيمة من ذالك القهر !
لا أحتاج النوم داخل سقف القهر . ولكن الأجواء هي من ترغمني على ذالك !
فـ الثلج يتساقط رويداً . رويداً .
أصابعي العشرة تجمدت , " مخزقة " الأطراف !
نتواءات تؤلمني , أنها فعل السنارة والخيط .
أربعة أعوام أغزل بذالك المعطف ليرتديه عند أول عاصفة ويرحل !
أربعة أعوام وغرز ذالك المعطف عقدتها بـ أناملي عقدة . عقدة .
أنتقيت الأزرار بعناية فائقة .
لم أنسى أن ألصق شريطة خلف ياقة ذالك المعطف .
شريطة صغيرة الحجم , طرزت عليها " معطف النسيان " .
لم أكن أعلم أنني أهديه تذكرة رحيله لا معطف يقيه من البرد !
لم أكن أعلم أنني أعقد نهاياتي عند كل عقدة .
لم أكن أعلم أنني ماهرة بنسج خيوط النسيان .
لذا , أعترف أنني خياطة ماهرة . أجيد التطريز والقص على الأنسجة .
وللغرز بقايا نسج . .
على يديها . .
رد: مذكرات عاشقة
" شهية " . . هكذا يردف حين تبدأ طفولتنا باللعب . .
" لذيذ " . . هكذا أتمتم حين تبدأ قطرات ماء ورده بالعبث مدغدغة شفتاي الوردية . .
وجهه الطفولي يغريني للمكوث بتأمل تفاصيله . . أغرق لساعات . . أتمنى أن أصبح أمه ليناديني " ماما " . .
يزداد غرقي . . فـ أراه يشدني من طرف فستاني الذي يلامس أسفل ركبتي . . " ماما رباب بدي شوكلاه " . .
أبتسم . . أذهب به لـ أقرب دكان يبيع شوكلاته يفضلها . ." بدي كندر يا ماما " . .
أضع علبة كاملة من بيض الكندر . . أتوجه للمحاسبة . . أدفع ثمن العلبه . .
فجأة . . يرن هاتفي . . أستيقظ من غرقي !
مر وقت طويل . . أصابعي لم تتحسس وجهه !
كان ذقنه ناعماً . . وكانت أظافري شفرة حادة . . أمررها بمهارة دون أن أحدث خدشاً واحداً على سطحه !
مر وقت طويل . . وكلما أقتربتُ منه تراجع إلى الخلف !
لا تخف أنا " ماما رباب " . .
فجأه . . ودون سابق أنذار . . أتلعب ؟
- لا . . غداً سـ أسافر
ضحكتُ بـ أختناق . . صرت أجول داخل المنزل . . توجهت للثلاجة رغم شبعي . . شربت كأساً من عصير البرتقال . .
عدت مجدداً إلى أدراجي - غرقي . .
وَ ثملتُ بالصمت . .
الآن . . وبهذه الساعة . .
لا شيء يستحق الكتابة . .
رد: مذكرات عاشقة
لا انتا حبيبي ولا ربينا سوا "...
السادسة وعشر دقائق صباحاً....
لا أنتا حبيبي ولا ربينا سوا ,,, قصتنا الغريبة شلعها الهوى ,,, وصرت عنك غريبة ,,, انساني يا حبيبي...
ماذا دهاني !
فيروز كفي عن الغناء قليلاً...
أمبارح ألتقينا ,,, قعدنا ع حجر ,,, بردوا حوالينا عريان الشجر,,, خزقنا الصور,,, ومحينا القمر...
رديتلو مكاتيبوا وردلي مكاتيبي....
وهل تعلمين يافيروز كيف كان لقائنا ؟
لا ... لا ... لا تعلمين شيئاً....
أتقنتي قتلي فقط...
أتقنتي الغناء وأنا أبكي...
انساني يا حبيبي
انساني يا حبيبي...
مازلتي ترددين الغياب ,,,, لا اريده ان ينساني ,,,, ولا اريد أن انساه....
من يستطيع يا فيروز أن يخرس الراديو - التلفاز - وجميع قنوات بث صوتك هذا الصباح
فقط هذا الصباح يافيروز...
سنابلكِ الشقراء يا فيروز تأخذني بعيداً ,,, حيث يكون ...
أنه نائم الآن...
وأنا بجانبه ,,, لا يلمحني ولن يلمحني...
وحدي أنا وهذا الغسق الآفل يشنقني....
سأذهب إلى حديقة منزلنا ,,, سأمسك بعصفور وأهمسُ لهُ سراً وسوف ألقيه بالسماء
كي يذهب إليه ويخبره بسري....
السادسة وعشر دقائق صباحاً....
لا أنتا حبيبي ولا ربينا سوا ,,, قصتنا الغريبة شلعها الهوى ,,, وصرت عنك غريبة ,,, انساني يا حبيبي...
ماذا دهاني !
فيروز كفي عن الغناء قليلاً...
أمبارح ألتقينا ,,, قعدنا ع حجر ,,, بردوا حوالينا عريان الشجر,,, خزقنا الصور,,, ومحينا القمر...
رديتلو مكاتيبوا وردلي مكاتيبي....
وهل تعلمين يافيروز كيف كان لقائنا ؟
لا ... لا ... لا تعلمين شيئاً....
أتقنتي قتلي فقط...
أتقنتي الغناء وأنا أبكي...
انساني يا حبيبي
انساني يا حبيبي...
مازلتي ترددين الغياب ,,,, لا اريده ان ينساني ,,,, ولا اريد أن انساه....
من يستطيع يا فيروز أن يخرس الراديو - التلفاز - وجميع قنوات بث صوتك هذا الصباح
فقط هذا الصباح يافيروز...
سنابلكِ الشقراء يا فيروز تأخذني بعيداً ,,, حيث يكون ...
أنه نائم الآن...
وأنا بجانبه ,,, لا يلمحني ولن يلمحني...
وحدي أنا وهذا الغسق الآفل يشنقني....
سأذهب إلى حديقة منزلنا ,,, سأمسك بعصفور وأهمسُ لهُ سراً وسوف ألقيه بالسماء
كي يذهب إليه ويخبره بسري....
رد: مذكرات عاشقة
قال لي صديق عندما قراء شيءً ضئيل من كتاباتي ,,, تشبهين أحلام مستغانمي بـ روايتها فوضى الحواس ,,, لا أعلم لما يا صديقتي ولكنني رأيتك هناك...
كنتُ قد قرأت عديداً من الروايات والمقالات لأحلام ,,, قررتُ أن أستعيد هذه الرواية من جديد وأتعمق بها كثيراً ,,, ربما أجدني حقاً هناك...
الصدمة الكبرى أنني لم أجدني هناك وحسب ,,, بل وجدتُ محبوبي أيضاً هناك ,,, كـ أن أحلام تعرفنا ,,, كـ أنها كانت تراقبنا وتكتبنا بقلمها السحري...
كنت أود أن أصرخ قائلة : روايتك ليست كائنات حبرية وحسب ,,, بل أنها تمشي وتأكل وتنام ,,, أنها بـ أرض الواقع يا عزيزتي...
وجدتُ نفسي تلك المرأة الواهمة التي تسعى وتتحدى ذالك الرجل ذو المعطف الأسود الصامت ,,, والذي بصمته قد يربكها وبـ حديثه القاطع - الجازم أيضاً يربكها !...
أنني هي صدقيني ,,, هي عندما قلتِ : هاهي اليوم تقاوم عادتها في الكلام ,,, وتجرب معه الصمت ,,, كما يجرب معها الآن الأبتسامة...
أنني أقاوم بشتى الوسائل التي لا يمكن أن يتصورها شخص ما ,,, ولكن أبتسامته قد توقع بي من جديد بفخ الحديث...
أجل هي أنا ,,, أو أنا هي ,,, عندما فشلت بحبه وقررت أن لا تفقده وأن تطلبُ منه الصداقة ,,, فـ يجيب بطل روايتك : " لا أعرف مصادقة جسد أشتهيه "
كأنه هو ,,, ذات الكلمات القاطعة ,,, أشعر به أيضاً قالها بصمته المهيب...
وأنا هي ,,, أو هي أنا ,,, بطلتك التي قالت بنفسها ليتهُ قال : " أنت أشهى عندما ترحلين ,,, ثمة نساء يصبحن أجمل في الغياب"...
جميع هذا الحديث ,,, قد أخبرته صديقاً آخر ,,, وبنهاية الحديث أخبرته ,,, أتصدق كان هذا الحديث لمن أحب ولكن القدر وضعك أمامي فـ أخبرتك به !...
" ربما هناك حديثاً آخر عن أحلام وأبطالها وأنا ومن أحب
وربما أفتح صفحة بيضاء أكتب بها حديثاً آخر "...
للأحاديث الجميلة بقيه...
كنتُ قد قرأت عديداً من الروايات والمقالات لأحلام ,,, قررتُ أن أستعيد هذه الرواية من جديد وأتعمق بها كثيراً ,,, ربما أجدني حقاً هناك...
الصدمة الكبرى أنني لم أجدني هناك وحسب ,,, بل وجدتُ محبوبي أيضاً هناك ,,, كـ أن أحلام تعرفنا ,,, كـ أنها كانت تراقبنا وتكتبنا بقلمها السحري...
كنت أود أن أصرخ قائلة : روايتك ليست كائنات حبرية وحسب ,,, بل أنها تمشي وتأكل وتنام ,,, أنها بـ أرض الواقع يا عزيزتي...
وجدتُ نفسي تلك المرأة الواهمة التي تسعى وتتحدى ذالك الرجل ذو المعطف الأسود الصامت ,,, والذي بصمته قد يربكها وبـ حديثه القاطع - الجازم أيضاً يربكها !...
أنني هي صدقيني ,,, هي عندما قلتِ : هاهي اليوم تقاوم عادتها في الكلام ,,, وتجرب معه الصمت ,,, كما يجرب معها الآن الأبتسامة...
أنني أقاوم بشتى الوسائل التي لا يمكن أن يتصورها شخص ما ,,, ولكن أبتسامته قد توقع بي من جديد بفخ الحديث...
أجل هي أنا ,,, أو أنا هي ,,, عندما فشلت بحبه وقررت أن لا تفقده وأن تطلبُ منه الصداقة ,,, فـ يجيب بطل روايتك : " لا أعرف مصادقة جسد أشتهيه "
كأنه هو ,,, ذات الكلمات القاطعة ,,, أشعر به أيضاً قالها بصمته المهيب...
وأنا هي ,,, أو هي أنا ,,, بطلتك التي قالت بنفسها ليتهُ قال : " أنت أشهى عندما ترحلين ,,, ثمة نساء يصبحن أجمل في الغياب"...
جميع هذا الحديث ,,, قد أخبرته صديقاً آخر ,,, وبنهاية الحديث أخبرته ,,, أتصدق كان هذا الحديث لمن أحب ولكن القدر وضعك أمامي فـ أخبرتك به !...
" ربما هناك حديثاً آخر عن أحلام وأبطالها وأنا ومن أحب
وربما أفتح صفحة بيضاء أكتب بها حديثاً آخر "...
للأحاديث الجميلة بقيه...
رد: مذكرات عاشقة
فقدتُ شهية الحديث ,,, الجنس ,,, العشق ,,, وكل شيء يدعو إلى الحياة !...
رائحة النسوة التي مررن على جسده تثير بي رغبة التقيأ...
الأستمرار ,,, أي زيادة التشوية ببقية الصور الجميلة التي علقت بـ ذاكرتي وذاكرة الورق...
قررت أن لا أؤذي نفسي ولا أؤذيه بـ تساؤلاتي الجمه ,,, قررت أن أجيد الصمت بحضرته...
قررت أن أجعل سؤالي نائماً : أتراني فقدتُ شهية الحديث معك ؟..
لن أجعلهُ يسخر من جديد ويتهكم بـ هذه التساؤلاتي الساذجة...
رائحة القهوة تتعمق بي ,,, رائحة عظيمة كـ الحب الذي يستلل إليك بلا طرق الباب ثلاث طرقات...
أنا التي قلت يوماً : أنني أعظم الحب وأبجله وأضع له قرابين من حروف الشوق...
عظمة الحب ,,, أيضاً فقد شهيته ,,, لم يعد حباً كما حلمنا به أو كما خططنا له...
لم يتبقى سوى أجساد عابرة ,,, تحملُ رؤوس مزيفه ,,, ابتسامات مزيفة ,,, وعبارات تطلقها الشفتان رغبة كاذبة !...
رائحة النسوة التي مررن على جسده تثير بي رغبة التقيأ...
الأستمرار ,,, أي زيادة التشوية ببقية الصور الجميلة التي علقت بـ ذاكرتي وذاكرة الورق...
قررت أن لا أؤذي نفسي ولا أؤذيه بـ تساؤلاتي الجمه ,,, قررت أن أجيد الصمت بحضرته...
قررت أن أجعل سؤالي نائماً : أتراني فقدتُ شهية الحديث معك ؟..
لن أجعلهُ يسخر من جديد ويتهكم بـ هذه التساؤلاتي الساذجة...
رائحة القهوة تتعمق بي ,,, رائحة عظيمة كـ الحب الذي يستلل إليك بلا طرق الباب ثلاث طرقات...
أنا التي قلت يوماً : أنني أعظم الحب وأبجله وأضع له قرابين من حروف الشوق...
عظمة الحب ,,, أيضاً فقد شهيته ,,, لم يعد حباً كما حلمنا به أو كما خططنا له...
لم يتبقى سوى أجساد عابرة ,,, تحملُ رؤوس مزيفه ,,, ابتسامات مزيفة ,,, وعبارات تطلقها الشفتان رغبة كاذبة !...
رد: مذكرات عاشقة
شراسة أحلامي هي من قتلت تلك الشهوات التي لازمتني عمرا...
اليوم ,,, بت أتيقن شيئاً فـ شيئاً أنني لا أنتمي إلى " برج الأسد " ,,, وأن جميع الفلكيين أخطأوا بـ تحديد أقماري وأنجمي...
وأن وقعتُ بـ سؤال : ماهو برجك يا فتاة ؟
سـ أجيب بثقة لا يزعزعها شيء ما ,,, إلى " برج التناقضات " ,,, أنه أكتشاف جديد من قبل خبراء مختصصين بـ الفلك والكواكب السيارة...
أقنعتُ نفسي أنه لا ضير بهذه الكذبة الصغيرة التي قد تتوسع من خلال وسائل شته ,,, فـ ينتشر خبر هذا البرج الجديد ,,, ويصبح حديث صفحة بجريدة مكومة بـ الأخبار السياسية والمناضلات التي يحققها معتلي الكراسي الكبيرة لصالح الشعب المغلوب على أمره...
اليوم ,,, أتفحص التقويم ,,, هو الأخر قتل شهوة الحياة بي ,,, متسارعة تلك التواريخ كأنها على موعد غرامي بـ شخص آتي من كوكب آخر...
لا طاقة لي للتهيأ ,,, كما أنا مذ أستفقت من النوم !...
الأستمرار ,,, أي قتل ماتبقى من جينات العشق التي تتكاثر داخل دمي...
أحببته وأحبني ,,, ربما أنا من أحببته فقط ,,, لهذا لم أستطع أن أخلعهُ من جسدي إلى الآن !...
البارحة ,,, أيقظتني رائحة عطره ,,, شعرتُ أنه بجانبي ,,, أنكمشتُ قليلاً ,,, وضحكت لسخرية القدر بنا ,,, أنه لا يعلم إلى الآن ماهو أسم عطري المفضل !..
لم يكلف نفسه العناء بطرح هذا السؤال ,,, كل ما يعلمهُ أنني أستخدم العطور الفرنسية...
ربما يجب أن أتخلص من زجاجة عطره ,,, كي أتخلص من طيفه الذي يراود قلبي...
البارحة ,,, أيقنت أن الوردة هي نهاية حديثنا ,,, توسلت يداي أن لا تمد لهُ تلك الوردة ,,, ولكنها خذلتني ,,, ومدت تلك الوردة ,,,, أخذها ,,, وبادلني بوردة الذكرى الأخيرة ,,,, ورحل...
" شاخت الرغبة مبكراً
فـ هل ستعود طفلة من جديد ؟ ".
اليوم ,,, بت أتيقن شيئاً فـ شيئاً أنني لا أنتمي إلى " برج الأسد " ,,, وأن جميع الفلكيين أخطأوا بـ تحديد أقماري وأنجمي...
وأن وقعتُ بـ سؤال : ماهو برجك يا فتاة ؟
سـ أجيب بثقة لا يزعزعها شيء ما ,,, إلى " برج التناقضات " ,,, أنه أكتشاف جديد من قبل خبراء مختصصين بـ الفلك والكواكب السيارة...
أقنعتُ نفسي أنه لا ضير بهذه الكذبة الصغيرة التي قد تتوسع من خلال وسائل شته ,,, فـ ينتشر خبر هذا البرج الجديد ,,, ويصبح حديث صفحة بجريدة مكومة بـ الأخبار السياسية والمناضلات التي يحققها معتلي الكراسي الكبيرة لصالح الشعب المغلوب على أمره...
اليوم ,,, أتفحص التقويم ,,, هو الأخر قتل شهوة الحياة بي ,,, متسارعة تلك التواريخ كأنها على موعد غرامي بـ شخص آتي من كوكب آخر...
لا طاقة لي للتهيأ ,,, كما أنا مذ أستفقت من النوم !...
الأستمرار ,,, أي قتل ماتبقى من جينات العشق التي تتكاثر داخل دمي...
أحببته وأحبني ,,, ربما أنا من أحببته فقط ,,, لهذا لم أستطع أن أخلعهُ من جسدي إلى الآن !...
البارحة ,,, أيقظتني رائحة عطره ,,, شعرتُ أنه بجانبي ,,, أنكمشتُ قليلاً ,,, وضحكت لسخرية القدر بنا ,,, أنه لا يعلم إلى الآن ماهو أسم عطري المفضل !..
لم يكلف نفسه العناء بطرح هذا السؤال ,,, كل ما يعلمهُ أنني أستخدم العطور الفرنسية...
ربما يجب أن أتخلص من زجاجة عطره ,,, كي أتخلص من طيفه الذي يراود قلبي...
البارحة ,,, أيقنت أن الوردة هي نهاية حديثنا ,,, توسلت يداي أن لا تمد لهُ تلك الوردة ,,, ولكنها خذلتني ,,, ومدت تلك الوردة ,,,, أخذها ,,, وبادلني بوردة الذكرى الأخيرة ,,,, ورحل...
" شاخت الرغبة مبكراً
فـ هل ستعود طفلة من جديد ؟ ".
رد: مذكرات عاشقة
يراود قلبي
يراود جسدي...
يعلق فوق مشجب جسدي معطفهُ الأسود
وبقايا من عطرهُ...
أفتش معطفهُ كـ بقية النساء
أشمهُ , أمرر شفتاي فوق أنسجتهُ , وأقبلهُ...
أضحك ضحكة خفيه
أجل , هذا ماتفعلهُ النساء أمام من يعشقن !..
غائباً .. يشعلُ جسدي
وبكامل ثمول الكبرياء
يقول أنا من أيقظت شهوتك..
وأضحك.. أضحك..
وأصرخ بوجه كبريائه
ألم تتعلم بعد أن النساء جامحات بالفطرة ؟
ألم تتعلم أنهن يقطعن أجزاءً من أجسادهن من فرط الشهوة ؟!
ألم تعقلُ بعد أنك لم توقظ شيءً بي
فـ أنا جامحة الشهوة بك ومن دونك !...
يراود جسدي...
يعلق فوق مشجب جسدي معطفهُ الأسود
وبقايا من عطرهُ...
أفتش معطفهُ كـ بقية النساء
أشمهُ , أمرر شفتاي فوق أنسجتهُ , وأقبلهُ...
أضحك ضحكة خفيه
أجل , هذا ماتفعلهُ النساء أمام من يعشقن !..
غائباً .. يشعلُ جسدي
وبكامل ثمول الكبرياء
يقول أنا من أيقظت شهوتك..
وأضحك.. أضحك..
وأصرخ بوجه كبريائه
ألم تتعلم بعد أن النساء جامحات بالفطرة ؟
ألم تتعلم أنهن يقطعن أجزاءً من أجسادهن من فرط الشهوة ؟!
ألم تعقلُ بعد أنك لم توقظ شيءً بي
فـ أنا جامحة الشهوة بك ومن دونك !...
رد: مذكرات عاشقة
غائباً .. يهيأ نفسهُ لي..
أنا أنثى
كيف أستطيع أن أمنع نفسي - شهوتي ؟
وكيف لا أنظر إلى رجولتهُ التي تستفزني..
وكيف لا أغرق بـ عريه قبل أن يتعرى !...
ينظرني
يمضغ أسئلتي بسخرية عاشق
ويدعوني إلى حيث الاشتهاءات متهيأءة...
تفاحة أنا , وهو سفرجلة...
وكيف لا تثور الفاكهة والماء سيلاً جارف
يأخذنا , يمنحنا سرير عشق
لم يلثمهُ جسدان قبل جسدانا...
ومخدة بيضاء لم تتعرق - تتبلل بـ فعل الشهوة...
غائباً .. يمنحني صك عبودية جسده..
يلفلف جسدي بشراشفه البيضاء
ويبدأُ بـ مسح تضاريسي بإصابعه
يكونها من جديد...
كما يحلو له يجعلها..
ويبدأ بـ وضع أعلام رجولته بـ جزءً جزءً مما كونها !...
أهذا هو الأنتصار يا رجل ؟
- انتصارك – يباغتني
يجعلني ألبس الدهشة وأمضي نحو آمون
وهذه المرة , لا لأعبدك وأعبده
هذه المرة , لأحطم آمون
ليتنشر الغبار
وأسعلك
فتخرج بسلام من جسدي...
أنا أنثى
كيف أستطيع أن أمنع نفسي - شهوتي ؟
وكيف لا أنظر إلى رجولتهُ التي تستفزني..
وكيف لا أغرق بـ عريه قبل أن يتعرى !...
ينظرني
يمضغ أسئلتي بسخرية عاشق
ويدعوني إلى حيث الاشتهاءات متهيأءة...
تفاحة أنا , وهو سفرجلة...
وكيف لا تثور الفاكهة والماء سيلاً جارف
يأخذنا , يمنحنا سرير عشق
لم يلثمهُ جسدان قبل جسدانا...
ومخدة بيضاء لم تتعرق - تتبلل بـ فعل الشهوة...
غائباً .. يمنحني صك عبودية جسده..
يلفلف جسدي بشراشفه البيضاء
ويبدأُ بـ مسح تضاريسي بإصابعه
يكونها من جديد...
كما يحلو له يجعلها..
ويبدأ بـ وضع أعلام رجولته بـ جزءً جزءً مما كونها !...
أهذا هو الأنتصار يا رجل ؟
- انتصارك – يباغتني
يجعلني ألبس الدهشة وأمضي نحو آمون
وهذه المرة , لا لأعبدك وأعبده
هذه المرة , لأحطم آمون
ليتنشر الغبار
وأسعلك
فتخرج بسلام من جسدي...
رد: مذكرات عاشقة
ثقافة الفرنسية منعتهُ من الرد علي ذالك الصباح الجميل..
لم يكن بدائي كما أصف له وضعه , بل كان كـ شيءً من السحر يتغلغل إلى أعماقي...
- أصدقيني القول أنا لعبة ؟
لا , لست لعبة , ولست صيفً يمر بطالبة متفرغة الوقت,
صافية الذهن ..
سؤالك يا رمادي آلمني كثيراً !...
أبكي أم أضحك !...
أصابني شعور مختلط ساعتها , إذاً لا يعلم أنني أحبه !!...
- رحل ولم يخلف كلمة واحدة ..
رحل ولم يتسنى لي أن أسئلة :
Ou allez-vous , cher ami
رحل ولم يسمع بأمنيتي
Jespere vous revoir tres prohainement
أحقاً سوف أراه ثانية ؟!
أم انه مضى إلى حيث المغيب الأبدي ؟!
رحل وأنا .. أنا ..
Je ne me sens pas bien
أهذا هو الحب ؟
لا يشفى مصابهُ أبداً ؟
لن أتعب خيالي أكثر بالسؤالات...
لم يكن بدائي كما أصف له وضعه , بل كان كـ شيءً من السحر يتغلغل إلى أعماقي...
- أصدقيني القول أنا لعبة ؟
لا , لست لعبة , ولست صيفً يمر بطالبة متفرغة الوقت,
صافية الذهن ..
سؤالك يا رمادي آلمني كثيراً !...
أبكي أم أضحك !...
أصابني شعور مختلط ساعتها , إذاً لا يعلم أنني أحبه !!...
- رحل ولم يخلف كلمة واحدة ..
رحل ولم يتسنى لي أن أسئلة :
Ou allez-vous , cher ami
رحل ولم يسمع بأمنيتي
Jespere vous revoir tres prohainement
أحقاً سوف أراه ثانية ؟!
أم انه مضى إلى حيث المغيب الأبدي ؟!
رحل وأنا .. أنا ..
Je ne me sens pas bien
أهذا هو الحب ؟
لا يشفى مصابهُ أبداً ؟
لن أتعب خيالي أكثر بالسؤالات...
رد: مذكرات عاشقة
أعترف أنني لستُ سيئة كما تظن
ولستُ جميلة كما تريد !..
أعترف أننا لم نخلق لبعضنا البعض
وأنني امرأة عادية تحلم كالأنثيات
تحلمُ بطفلان تدللهما
الأول أنت
والثاني أبن ألده لك..
طفلً يشبهك
يشبهُ عنفوانك وملامح وجهك..
طفلً يأخذ منك الكثير, الكثير من الطباع
من العشق للحياة
من العفوية
ليملئ البيت لي
لأشعر بأنك موجود معي
وأنت خارج المنزل !.
ولستُ جميلة كما تريد !..
أعترف أننا لم نخلق لبعضنا البعض
وأنني امرأة عادية تحلم كالأنثيات
تحلمُ بطفلان تدللهما
الأول أنت
والثاني أبن ألده لك..
طفلً يشبهك
يشبهُ عنفوانك وملامح وجهك..
طفلً يأخذ منك الكثير, الكثير من الطباع
من العشق للحياة
من العفوية
ليملئ البيت لي
لأشعر بأنك موجود معي
وأنت خارج المنزل !.
رد: مذكرات عاشقة
أعترف أنني أحببتك كثيراً
تخيلتك كثيراً
شممت رائحة عطرك كثيراً
وضعت رشة منه فوق عنقي
والأخرى حول معصمي !..
أعترف أنني تمنيت أن أصبح امرأة ذائعة الصيت لديك
تتخيلها كثيراً
تشتهيها كثيراً
تستحوذ على عسلها
تمتلك جسدها الغجري
-تمنيت – كثيراً حتى انكسرت جميع أمنياتي !...
تخيلتك كثيراً
شممت رائحة عطرك كثيراً
وضعت رشة منه فوق عنقي
والأخرى حول معصمي !..
أعترف أنني تمنيت أن أصبح امرأة ذائعة الصيت لديك
تتخيلها كثيراً
تشتهيها كثيراً
تستحوذ على عسلها
تمتلك جسدها الغجري
-تمنيت – كثيراً حتى انكسرت جميع أمنياتي !...
رد: مذكرات عاشقة
أعلنتُ تنازلاتي عن جميع أشيائي الخاصة - العامة...
أعلنتُ أنني سوف أبقي جميع مشاريعي المستقبلية - هو - أنا - أفراد أحبهم - أبغضهم ,,, معلقين هكذا....
أعلنتُ أنني سوف أتقاعد مبكراً عن هذا القلم الذي شاخ لأنك تمقت ما أكتب إليك وتراه أنه من التفاهة أن أكتب هذا كله لك ولغيرك !...
كنتُ أرى أن من التفاهة أن لا أكتب شيئاً أشعر به ,,,, الأن فقط أقتنعت بما كنت تريد أن تقنعي به !...
كل شي تغير بالنسبة لي ,,, حتى زرقة البحر ,,, فقدت لونها بعدما ملت نوارس هذا البحر الهادئ سماء هذا البحر ورحلت...
ماعدتُ أشعر بالراحة وأنا جالسة لما يقارب الساعة لوحدي أتأمل الزرقة الباهته !...
شيء ما قد سرق مني هنا ,,, لا أعلم ماهو...
وهذا البحر لا يجيبني ,,, صامت كـ بيت مهجور...
ألقيتُ بهديتهُ الأولى التي لم يستلمها بقاع البحر ,,, لا أود أن أحتفظ بها طويلاً ,,, كانت له ,,, ولا أريد أن تكون لغيره
لهذا قررت أن تكون بمكانها الصحيح !...
أعلنتُ أنني سوف أبقي جميع مشاريعي المستقبلية - هو - أنا - أفراد أحبهم - أبغضهم ,,, معلقين هكذا....
أعلنتُ أنني سوف أتقاعد مبكراً عن هذا القلم الذي شاخ لأنك تمقت ما أكتب إليك وتراه أنه من التفاهة أن أكتب هذا كله لك ولغيرك !...
كنتُ أرى أن من التفاهة أن لا أكتب شيئاً أشعر به ,,,, الأن فقط أقتنعت بما كنت تريد أن تقنعي به !...
كل شي تغير بالنسبة لي ,,, حتى زرقة البحر ,,, فقدت لونها بعدما ملت نوارس هذا البحر الهادئ سماء هذا البحر ورحلت...
ماعدتُ أشعر بالراحة وأنا جالسة لما يقارب الساعة لوحدي أتأمل الزرقة الباهته !...
شيء ما قد سرق مني هنا ,,, لا أعلم ماهو...
وهذا البحر لا يجيبني ,,, صامت كـ بيت مهجور...
ألقيتُ بهديتهُ الأولى التي لم يستلمها بقاع البحر ,,, لا أود أن أحتفظ بها طويلاً ,,, كانت له ,,, ولا أريد أن تكون لغيره
لهذا قررت أن تكون بمكانها الصحيح !...
رد: مذكرات عاشقة
أقدم أغلبَ تفاصيلَ حلمِيّ بكَ كـ وجبة دسمة
لـِ فكِريّ الـِ يدنو منْ هاوية الجنونَ
لا أفكُرْ كِثيراً فِيّ أمرَ أنكَ قدَ تكادَ مُحال و لا
فِيّ مسألةَ أنكَ أفقَ بعيدَ أو رُبمَـا قريبَ لـِ الحد
الـ لا يسعنِيّ أنْ أقِربهُ
كُل ما فِيّ الحكاية أنِيّ اشتهِيّ العبثَ معكَ
و اللا اتزانَ فيكَ
و أنْ أقيمَ تكِبيراتَ السقوطَ فِيّ عالمكَ
يغرينِيّ سعِيرَ ناركَ ؛ و أحتاجَ كُل جنتكَ
يقربنِيّ إليكَ .. حلمِيّ
و لا يبعدنِيّ الواقعَ إلا مسيرة ليلة .. أغفوها
و اصحو علىّ صوتَ الشقاوة / الأمل الآخرْ
الـِ يصَل إلىّ أدراكَ وهمِيّ
أتيتَ .. و لا أدِريّ أي الجهاتَ قدَ ألقتَ بِيّ
عليكَ .. عُشتَ و لا أعلمَ أيّ حيــــاة سـ تروق
لكَ أنْ أتنفسِهَـا
حلمتَ .. دُون أدنِى احتمال لـِ جوازكَ علىّ
جميعِيّ ..........!
لـِ فكِريّ الـِ يدنو منْ هاوية الجنونَ
لا أفكُرْ كِثيراً فِيّ أمرَ أنكَ قدَ تكادَ مُحال و لا
فِيّ مسألةَ أنكَ أفقَ بعيدَ أو رُبمَـا قريبَ لـِ الحد
الـ لا يسعنِيّ أنْ أقِربهُ
كُل ما فِيّ الحكاية أنِيّ اشتهِيّ العبثَ معكَ
و اللا اتزانَ فيكَ
و أنْ أقيمَ تكِبيراتَ السقوطَ فِيّ عالمكَ
يغرينِيّ سعِيرَ ناركَ ؛ و أحتاجَ كُل جنتكَ
يقربنِيّ إليكَ .. حلمِيّ
و لا يبعدنِيّ الواقعَ إلا مسيرة ليلة .. أغفوها
و اصحو علىّ صوتَ الشقاوة / الأمل الآخرْ
الـِ يصَل إلىّ أدراكَ وهمِيّ
أتيتَ .. و لا أدِريّ أي الجهاتَ قدَ ألقتَ بِيّ
عليكَ .. عُشتَ و لا أعلمَ أيّ حيــــاة سـ تروق
لكَ أنْ أتنفسِهَـا
حلمتَ .. دُون أدنِى احتمال لـِ جوازكَ علىّ
جميعِيّ ..........!
رد: مذكرات عاشقة
و كُنتَ فِيّ كُل صلواتَ الخشوعَ .. أناديكَ رجاءْ
و أجُعلكَ الغاية الـ أناجِيّ ربُ محمدَ بِهَـا
بِل فوق هذا نصبُتكَ فِيّ مجمل تفاصيلِيّ كـِ الداء
الـ وُجدْ بعدَ أنقطاعُ الرجاءْ
و كـِ الماءْ الـ تساقط بعدً أعوام منْ الجفافَ
ماذا علِيّ أنْ أفعَل و قدَ علمنِيّ أبِيّ أنْ لا أكاد
امرأة لينة
ماذا أفعل و أنا منذُ مراهقتِيّ الأولِىّ لم أعتدَ أن
أعيشُ / أتنفسَ .. حُبِيّ لـ أيّ رجُل
لـِ أنكَ الأول ، و الأكِثرْ تأثيرْ علىّ الأطلاقُ و لـِ
أنِيّ مأهولِة لـ أنْ تنشد إليكَ بـ كُل تصانيفُكَ حتى
الـ لم أحُبها يوماً
كُنتَ اشتهِيكَ .. مصِيرْ أخِيرْ تنتهِيّ إليه صومعة
أوهامِيّ بكَ ممنْ سبقكَ منْ أبطال الحكايات إلىّ
ثغِرْ خيالاتِيّ الطائِشة
صـهٍ ؛ اخطو نحو المُستحيل لـِ مرة و أخطفنِيّ
إلىّ رياضَ أبعدَ منْ حدود ظنِيّ / وهمِيّ .....!
و أجُعلكَ الغاية الـ أناجِيّ ربُ محمدَ بِهَـا
بِل فوق هذا نصبُتكَ فِيّ مجمل تفاصيلِيّ كـِ الداء
الـ وُجدْ بعدَ أنقطاعُ الرجاءْ
و كـِ الماءْ الـ تساقط بعدً أعوام منْ الجفافَ
ماذا علِيّ أنْ أفعَل و قدَ علمنِيّ أبِيّ أنْ لا أكاد
امرأة لينة
ماذا أفعل و أنا منذُ مراهقتِيّ الأولِىّ لم أعتدَ أن
أعيشُ / أتنفسَ .. حُبِيّ لـ أيّ رجُل
لـِ أنكَ الأول ، و الأكِثرْ تأثيرْ علىّ الأطلاقُ و لـِ
أنِيّ مأهولِة لـ أنْ تنشد إليكَ بـ كُل تصانيفُكَ حتى
الـ لم أحُبها يوماً
كُنتَ اشتهِيكَ .. مصِيرْ أخِيرْ تنتهِيّ إليه صومعة
أوهامِيّ بكَ ممنْ سبقكَ منْ أبطال الحكايات إلىّ
ثغِرْ خيالاتِيّ الطائِشة
صـهٍ ؛ اخطو نحو المُستحيل لـِ مرة و أخطفنِيّ
إلىّ رياضَ أبعدَ منْ حدود ظنِيّ / وهمِيّ .....!
رد: مذكرات عاشقة
و آخرْ ما توصِل إليهَ إحساسِيّ الطائشَ / صبايّ الحِالمَ
أن يتحولَ رداءْ الليل / وسنِيّ فيه إلىّ مِصباحَ يضيء
معهُ حلمِيّ الأول و يأتِيّ بـِ أمنياتِيّ المجنونة الـ مجملُها
أنتَ و أنتَ و أنتَ
أصبحُتَ أصدقَ الأساطِيرْ الـ كانتُ تُحكِىّ و لا ألقِيّ لها
أيّ بَال منذُ طفولتِيّ
أصبحُتَ أكِثرْ وهم و حالميـــــة و لـِ أننا دائِما ما تسُعدنا
الأوهام .. أتراكَ تتصورَ مُنتهىّ سعادتِيّ بكَ و التفاصيل
الـِ خلِقها خيالِيّ الشاسِعَ فيكَ
و أنَ كُنتَ تستوعبَ .. جنونَ امرأة فيكَ .. كُلها ينضح
بـِ أنفاسَ النضجَ
لا يُضِركَ لو أخذتها الحكاية لـِ زمانكَ ، و الصورة
لـِ براويزك ، أو حتىّ ذاكَ الضياعَ أو الأيواء .........!
لا يُضركَ لو حِرصتَ أنْ لا ينكسرَ أملهُا فيكَ أو فِيّ
دُنياها الـِ ظنتَ ذاتَ شجنْ أنهُ يمكنها أنْ تصغِيّ لـ نداءاتها
أن يتحولَ رداءْ الليل / وسنِيّ فيه إلىّ مِصباحَ يضيء
معهُ حلمِيّ الأول و يأتِيّ بـِ أمنياتِيّ المجنونة الـ مجملُها
أنتَ و أنتَ و أنتَ
أصبحُتَ أصدقَ الأساطِيرْ الـ كانتُ تُحكِىّ و لا ألقِيّ لها
أيّ بَال منذُ طفولتِيّ
أصبحُتَ أكِثرْ وهم و حالميـــــة و لـِ أننا دائِما ما تسُعدنا
الأوهام .. أتراكَ تتصورَ مُنتهىّ سعادتِيّ بكَ و التفاصيل
الـِ خلِقها خيالِيّ الشاسِعَ فيكَ
و أنَ كُنتَ تستوعبَ .. جنونَ امرأة فيكَ .. كُلها ينضح
بـِ أنفاسَ النضجَ
لا يُضِركَ لو أخذتها الحكاية لـِ زمانكَ ، و الصورة
لـِ براويزك ، أو حتىّ ذاكَ الضياعَ أو الأيواء .........!
لا يُضركَ لو حِرصتَ أنْ لا ينكسرَ أملهُا فيكَ أو فِيّ
دُنياها الـِ ظنتَ ذاتَ شجنْ أنهُ يمكنها أنْ تصغِيّ لـ نداءاتها
رد: مذكرات عاشقة
أمد يدي لـ المدى الفسيح
عضلاتها كُلها ترسم .. ملامح النداء
لا جنون .. ينصفني من عقلي فيك
و لا عقل .. يردعني من جنوني بك
أنا هكذا أو هكذا
سائِرة على نهج الحبُ المندفع مرة
واحدة ؛ لـ يتدفق في تفاصيلك
لعلكَ .. تُدرك أن الشمس في عالمك
هو نوري
و لعلك .. تفهم أن المطر في تفاصيلك
هو ما اسكُبه من عاطفة على ملامحك
أي ليل ؟ يعرف أنِيّ بك في تيه يُطاق
و لا يُطاق
و أي ظهيرة ؟ تنكر أني معك في أجمل
حــــال
أي أنا هذة التي لا تحملك فوق العالمين
لـ تطوف بك بين الوجوه فخراً و خيلاء
أحبكَ .. كما أفعل دائِماً
و اتمناك .. كما لم أفعل قبلاً !!!!!!
عضلاتها كُلها ترسم .. ملامح النداء
لا جنون .. ينصفني من عقلي فيك
و لا عقل .. يردعني من جنوني بك
أنا هكذا أو هكذا
سائِرة على نهج الحبُ المندفع مرة
واحدة ؛ لـ يتدفق في تفاصيلك
لعلكَ .. تُدرك أن الشمس في عالمك
هو نوري
و لعلك .. تفهم أن المطر في تفاصيلك
هو ما اسكُبه من عاطفة على ملامحك
أي ليل ؟ يعرف أنِيّ بك في تيه يُطاق
و لا يُطاق
و أي ظهيرة ؟ تنكر أني معك في أجمل
حــــال
أي أنا هذة التي لا تحملك فوق العالمين
لـ تطوف بك بين الوجوه فخراً و خيلاء
أحبكَ .. كما أفعل دائِماً
و اتمناك .. كما لم أفعل قبلاً !!!!!!
صفحة 1 من اصل 3 • 1, 2, 3
صفحة 1 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 04, 2011 9:48 pm من طرف حكاية ألم
» دموع أبكاها القمر
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 7:43 pm من طرف حكاية ألم
» تحرير الأسري
الخميس أكتوبر 27, 2011 12:57 pm من طرف حكاية ألم
» حوار بين جنسين
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 1:51 pm من طرف حكاية ألم
» أسرار الليل
الأحد أكتوبر 16, 2011 1:37 pm من طرف حكاية ألم
» لوحتي هذا الأسبوع
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:34 pm من طرف حكاية ألم
» إلي سيدتي الجزء الثاني
الأحد أكتوبر 09, 2011 1:05 pm من طرف حكاية ألم
» جزاء الأنثي العاشقة
الأحد أكتوبر 09, 2011 1:00 pm من طرف حكاية ألم
» ارحَـل .. ابتَعـِد .. دَعنـا نـَرى مـَن ينَفعـكْ
الأحد أكتوبر 09, 2011 12:58 pm من طرف حكاية ألم